بقلم شفاء
عَيناهَا كعيُون غزالٍ شارِد، ومبسمهَا يكشفُ عَن لؤُلؤٍ نادِر، وأنفهَا كَجبلٍ شامِخ؛ فكَيف لِي أَن أحظَى بِكلِ هَذا البهَاء؟ ومَا أنَا سِوى نجم تَسَلل من مدَارِهِ ليُحرَق مِن شِدةِ حُسنِها؛ فَهي كَالشمسِ وأنَا كالنجِم، ألَن أنولهَا؟
لِ #شفاء
#كيان_خطوط
Comments 0
Post a Comment
Cancel