بقلم رحـمـة رِضـا |آماليثا|
أَتَيتُكَ بِشَوقٍ يَمْلَؤُني حَنِينًا
وَالدِّيارُ بَعِيدَةٌ، وَالأَماني تَرْتَجِي
فَلَمْ يَحِنْ لِقاؤُنا، بَلْ غابَتِ الأَماني
وَالشَّوْقُ يَشُدُّني؛ فَلا يُغْني الوَصَالُ النَّدَمِ
لَو ڪانَ السُّلْوى يَنْفعُنِي؛ لَتَرَڪْتُهُ أَسَفًا عَلَيكَ
فَڪَيْفَ إِذَا لَمْ يَنْفَعِ؟
ڪ: رحـمـة رِضـا |آماليثا|
Comments 0
Post a Comment
Cancel