عالقٌ في منتصف رحلتي - بقلم مصطفى إسماعيل
عالقٌ في منتصف رحلتي، داخل دوامةٍ لا أعرف كيف أخرج منها؟ ولا كيف حتى أتأقلم معها؟ تلك الدوامة لا تنتهي، فلا أعلم أين البداية؟ ولا أين النهاية؟ فكل ما أعرفه أنني في المنتصفِ عالق، وهالكٌ لا محالة، ولا سبيل لنجاتي من هذا إلا موتي.
ك/ #مصطفى_إسماعيل
#كيان_خطوط
Comments 0
Post a Comment
Cancel