بقلم/ مريم محمد.
أبتسم بسخرية عندما أرى هذه الأماكن، الأماكن التي تُذكرني بك، الآن لا تعني لي شيئًا ولا تحرك أي شيء بداخلي، أراها مثلما كُنت أراها قبل أن ألتقيك، وأحيانًا أنسى أن ألتفت لها حتى؛ ولكن أُخبرك بشيء، هذا يؤلمني كثيرًا، لم أرد يومًا أن ينزع الله حبك من قلبي، أُريد سماع دقات قلبي مرة ثانية عندما أراها، في الحالتين أتألم، ماذا أفعل؟
دُلني.
مريم محمد
كيان خطوط
Comments 0
Post a Comment
Cancel