Skip to main content

بقلم فاطمة أسامة

mohamed Fouad
By mohamed Fouad · نُشر:
آخر تحديث: · No comments

تائه أنا في رواية ذاتي، يوم بعد يوم يمر من عمري ولم أصل إلى من أنا حتى الأن، أعشق البحر والهواء والحرية، كنت سأكون سعيدًا للغاية إذ خلقت طائر جميل يحلق بجناحيه إلى عنان السماء، لم يكن لديه قيود أبدًا؛

لأن الطيور تحب التفاؤل ورمز الأمل والسعادة، حينما نرى طائر في السماء نبتسم على الفور، يا ليتني كنت أتمتع بتلك البساطة الجميلة.


فاطمة أسامة 

تيم حر 

كيان خطوط

Comments 0

Post a Comment

Cancel