بقلم فاطمة أحمد
حَلُمْتُ بِكَ في الأمْسِ، وَكُنْتُ مِثْلَ الطَّيْرِ تُرَفْرفُ كَأنَكَ لَمْ تَذْهَبْ بَعْد، كُنت أريد أن أجلس معك كما الماضي بِالساعات نتحدثْ، وَلا تَمِلْ مِني، فُرَاقَكْ صَعبٌ لَمْ يَبقى في أَضْلُعِي طَاقة، عُدْ وسَأَعِدُكْ بِكُلِ ثَانِية تَركْتُكَ تَنْتَظِرُنِي بِأنْ آتي إِليك، سَأُعَوضُكْ بِهِمْ، عُدْ أَيُها الطائِر الجَمِيل، عُدْ عُدْ فَأَنا فِي انْتِظَاركْ، عُدْ أَيُها الطائِر الجَمِيل.
_فاطمة أحمد
_تيم ديواني⁵
_كيان الخطوط
Comments 0
Post a Comment
Cancel