بقلم روميساء علي
تفتحت الأزهار وفاحت رائحة الربيع بداخلي، رأيت الحبيب وخجلت وجنتاي، تذكرت كلماته بكل ما تحمله من معنى، أطلت النظر إلى ذلك الوطن الذي يسكن عينيه، أستعجب كيف لبشر أن يحمل كل هذا البريق بداخل تلك العينين؟ كلما أطيل النظر؛ كلما اشتدت نبضات قلبي، هذا توهم، هذا خيال، لم أكترث، ما يهمني فقط أنني أعيش هذا الشعور.
روميساء علي
تيم نسخ
كيان خطوط
Comments 0
Post a Comment
Cancel