بقلم مصطفى إسماعيل
تلك هي حقًا، تلك هي من ارتاح القلب لها ورفع رايات استسلامه لحبها، وأقام إحساس البهجة داخله مسكنه؛ ليوطد وجوده بجانبها، عاد عقلي لرشده، وعدت أنا كما كنت أريد بفضل وجودها، تلك هي حقًا من كنت أريد أن أحبها وسأظل أحبها "حتى تحترق النجوم وتفنى العوالم".
ك/ #مصطفى_إسماعيل
تيم رقعة
#كيان_خطوط
Comments 0
Post a Comment
Cancel