بقلم/ دنيا
كَدُمى عرضٍ مسرحي، أسيرةٌ لأفكاري، عقلي مُشَوش، يشتد عليّ الأسر كل ليلة، فقدتُ سُلطتي على نفسي، ما زالت كلمَاتهُ تخترقُ أُذني، وبتُّ أنا وجسدي أسرى لهذهِ الليلة، لم أعهدني بهذا الضعف، تلاشى عنادي، وكرهتُ هذِه النفس الضعيفة، خسِرتُ أنا، وأعلنتُ انتصاره، حينما فقدتُّ هويتي وما عدتُّ أعلم من اكون.
الكاتبه/ دُنيا.
كيان خطوط.
Comments 0
Post a Comment
Cancel